تقول باحثة العلاقات الإنسانية شيماء فؤاد أن كفاءة رجل لامرأة، أو امرأة لرجـل تعتمد على كثير من التوافق "الفكرى"، وتقارب فى مستوى الالتزام الدينى، ونسبة مقبولة من التوافق الاجتماعى والمادى والتعليمى، وقليل من الاختلاف التكميلى، وكفاية امرأة لرجل أو رجل لامرأة تعتمد على القيام بالحقوق والواجبات وقلب يحتل جزء منه نصيبا من النضج (المسئولية والفهم والقدرة على وزن ومعالجة الأمور) والجزء الآخر نصيبا من القناعة والرضا.
ولذلك رغم الكفاءة أحيانا قد لا تتحقق الكفاية، وذلك لأن هناك قصورا فى القيام بالحقوق والواجبات، أو أن القلب بطبيعته مُصاب بعدم الرضا.
وعلاج عد الرضا فى القلب يظهر بدرجات على حسب طبيعة الشخص نفسه ويتم عن طريق التدريب، والذى يختلف على حسب مستوى ثقافة الشخص، فهناك أشخاص تتقبل طرقا معينة وأشخاص لها مداخل أخرى.
وعلاج عدم الرضا يتحدد بثلاث نقاط (القناعة - الكشكول - وقياس/ محاسبة النفس):
1- ينغرس فى عقل كل منا أنه لا يوجد إنسان يجمع ما بين كل الصفات الجيدة، فهناك نسبة من هذا وذاك، هذه القناعة هى مفتاح علاج عدم الرضا، وإذا تم زرع هذه القناعة ننتقل للتمرين التانى
2- عادة يفضل كتابة الصفات الجيدة والمواقف الجيدة فى الشخص الآخر، ويقوم الشخص بالاحتفاظ بدفتره، وكلما يشعر أنه سيقارن، أو سيسخط على أداء الطرف الآخر يفتح دفتره، ليرى الجانب الجيد الجميل فى الشخص الآخر، إلى أن تنصلح صورته الذهنية عن الطرف الآخر، ويشعر بالرضا عنه تلقائيا، وهذه طريقة مقبولة للناس الذين يتمتعون بمستوى ثقافى معين، ولديها نسبة وضوح مع النفس ورغبة فى التغيير.
3- يقيس الفرد أداء نفسه حتى لا ينسى نفسه وسلوكياته، وعندما نطلب مستوى معينا فى الطرف الآخر، لابد أن نكون على نفس القدر من العقلانية والحكمة حتى نستحق شريك الحياة صاحب المستوى الذى نتمناه.
ولذلك رغم الكفاءة أحيانا قد لا تتحقق الكفاية، وذلك لأن هناك قصورا فى القيام بالحقوق والواجبات، أو أن القلب بطبيعته مُصاب بعدم الرضا.
وعلاج عد الرضا فى القلب يظهر بدرجات على حسب طبيعة الشخص نفسه ويتم عن طريق التدريب، والذى يختلف على حسب مستوى ثقافة الشخص، فهناك أشخاص تتقبل طرقا معينة وأشخاص لها مداخل أخرى.
وعلاج عدم الرضا يتحدد بثلاث نقاط (القناعة - الكشكول - وقياس/ محاسبة النفس):
1- ينغرس فى عقل كل منا أنه لا يوجد إنسان يجمع ما بين كل الصفات الجيدة، فهناك نسبة من هذا وذاك، هذه القناعة هى مفتاح علاج عدم الرضا، وإذا تم زرع هذه القناعة ننتقل للتمرين التانى
2- عادة يفضل كتابة الصفات الجيدة والمواقف الجيدة فى الشخص الآخر، ويقوم الشخص بالاحتفاظ بدفتره، وكلما يشعر أنه سيقارن، أو سيسخط على أداء الطرف الآخر يفتح دفتره، ليرى الجانب الجيد الجميل فى الشخص الآخر، إلى أن تنصلح صورته الذهنية عن الطرف الآخر، ويشعر بالرضا عنه تلقائيا، وهذه طريقة مقبولة للناس الذين يتمتعون بمستوى ثقافى معين، ولديها نسبة وضوح مع النفس ورغبة فى التغيير.
3- يقيس الفرد أداء نفسه حتى لا ينسى نفسه وسلوكياته، وعندما نطلب مستوى معينا فى الطرف الآخر، لابد أن نكون على نفس القدر من العقلانية والحكمة حتى نستحق شريك الحياة صاحب المستوى الذى نتمناه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق